تمكن القراصنة من الحصول على أجهزة تطوير سويتش 2 للاختبار - فقط لينتهي بهم المطاف مع كومة من الطوب الإلكتروني باهظ الثمن.

سواء حاولوا استخدام MIG Switch أو العبث بشريحة ذاكرة ROM، كانت النتيجة نفسها: إقفال فوري. تكتشف الوحدة أدنى تذبذب في الجهد وتقابل ذلك بحلقة إعادة تشغيل لا نهائية، مما يجعلها عديمة الفائدة تمامًا.

حاول ثلاثة قراصنة مخضرمين في مجال الأجهزة والبرمجيات اختراق النظام، وكلهم واجهوا المصير نفسه - أي محاولة للتلاعب تحول الوحدة على الفور إلى ثقالة أوراق. كما قامت نينتندو بقفل تحديثات البرامج الثابتة، مما أجبرهم على سحب أحدث إصدار مباشرة من خوادمها. عدم وجود إمكانية للتراجع دون اتصال يعني عدم وجود حلول بديلة.
لكن الكابوس لم يتوقف عند هذا الحد. سحبت نينتندو بسرعة امتيازات الاختبار الخاصة بهم وطالبتهم بدفع ثمن أجهزة التطوير من جيوبهم - أو مواجهة عواقب قانونية بسبب "الاستخدام غير المصرح به".
حاول البعض تشغيل إصدارات مبكرة من الألعاب، لكن الأعطال تركتهم بخيار واحد فقط: مسح النظام بالكامل. حتى خدعة "إعادة تشغيل الكود غير الموقع" الكلاسيكية أصبحت عديمة الفائدة - البرنامج الثابت يرفضها الآن تمامًا.
النتيجة؟ اختراق سويتش 2 هو مهمة ميؤوس منها. في الوقت الحالي، تظل المحاكيات ونسخ ROM الطريقة الوحيدة للعب.
يا له من نظام حماية مذهل! نينتندو حقاً ترفع مستوى الأمان كل مرة.
بصراحة أضحك على المخترقين اللي يضيعون وقتهم وفلوسهم عالفاضي 😂
لكن هل يعني هذا أننا لن نرى أي إختراق للسويتش 2 قريباً؟
يا له من نظام حماية مذهل! نينتندو حقاً ترفع مستوى الأمان كل مرة.
بصراحة أضحكتني فكرة تحول الأجهزة إلى طوب غالي الثمن 😂
لكن هل تعتقد أن القراصنة سيجدون طريقة جديدة مع الوقت؟ التاريخ يقول أن لا شيء غير قابل للاختراق!
يا له من نظام حماية مذهل! نينتندو حقاً ترفع مستوى الأمان كل مرة.
بصراحة أضحك على المخترقين اللي يضيعون وقتهم وفلوسهم عالفاضي 😂
لكن هل تعتقد أنهم راح يستسلمون ولا راح يخترقونه مع الوقت؟