يطلب شبابي تجربة بدقة 4K، وبعد الكثير من التردد، قررت أخيرًا الذهاب لذلك. أدرك أن حياتي قد لا تكون مثالية بما يكفي لالتقاط كل لحظة بكاميرا، لكنها مثل "كيزر سوربرايز" الذي لم أحصل عليه عندما كنت صغيرًا - شيء لم أختبره حتى الآن. إذن، لماذا لا أهتم بنفسي قليلاً؟ الشخص الأول الذي يجب أن أعتني به وأرعاه كبالغ هو أنا!



Comments are closed.